Detailed Notes on الثقافة التنظيمية
Detailed Notes on الثقافة التنظيمية
Blog Article
لكي تنمو وتزدهر ثقافة التميز في خدمة العملاء، يجب أن يكون لدى الإدارة رغبة شديدة في أن تكون على هذا النحو والطاقة لضمان انتشار هذه الرغبة في جميع أنحاء المنظمة وبقائها هناك بشكل دائم.
لقد تعددت آراء الكتّاب، والباحثين في تعريف مفهوم الثقافة التنظيمية، نظراً لأنه مفهوم متعدد الأبعاد والمصادر، ومورد غير ملموس، وهو مفهوم ذو أصل أنثربولوجي واجتماعي. ويعني هذا أن فهم معنى الثقافة، وجذورها، ومكوناتها المختلفة، وبخاصة القيم، والمعتقدات، والافتراضات، والرموز، أمْرٌ يعود إلى دراسة الإنسان، وسلالاته، وأجياله، ورغباته، واستعداده، وتفكيره، واتجاهاته للعيش، والحياة منفرداً أو بشكلٍ جماعي.
* المنظمات التي تلتزم بالثقافة التنظيمية لها طابع خاص يميزها عن غيرها من المنظمات الأخرى .
وهو يعتمد على المواقف والمعتقدات والعادات المشتركة والقواعد المكتوبة وغير المكتوبة التي تم تطويرها بمرور الوقت وتعتبر صالحة.
يكون الناس عموماً أكثر سعادة وإنتاجية وتركيزاً عندما يشعرون بأنهم قادرون على التعبير عن أنفسهم في مكان العمل؛ وإذا كان الموظفون يتمتعون ببعض الحرية في مظهرهم الشخصي وكيفية تزيينهم لمساحة عملهم، فهذا يشير إلى مستوى من الراحة داخل ثقافتهم التنظيمية.
عادةً ما توفر هذه الأنواع من الشركات مستويات ثابتة ويمكن التنبؤ بها من الإنتاج وتعمل بشكل أفضل في ظروف السوق غير المتغيرة.
غالبًا ما تكون المعتقدات الروحية للمجتمع قوية جدًا لدرجة أنها تتجاوز الجوانب الثقافية الأخرى.
تُعد من الملامح المُميّزة للمنظمة، خاصًة في حال كانت تتبنى قيمًا مثل: الابتكار، والريادة، والمنافسة.
التاريخ والملكية: فتاريخ تطور المنظمة ونوعية القيادة التي تتولاها هو ما يعكس ثقافتها، كما أنّ لنوع الملكية أيضاً دوراً كبيراً في تحديد الثقافة التنظيمية سواء كانت عامة أم خاصة، وسواء كانت محلية أم دولية.
تؤكد كل منظمة على مجالات وظيفية معينة، لذلك قد يعتقد الموظفون عبر وظائف مختلفة في الشركة أن مجالاتهم الوظيفية هي التي تحرك المنظمة.
"The term "Corporate Society" is rapid shedding the academic ring it as soon as had amongst U.S. manager. Sociologists and anthropologists popularized the word "lifestyle" in its complex perception, which describes In general behavior designs in teams.
تنشأ أنواع كثيرة من الجمعيات من المجموعات الرسمية وغير الرسمية التي تشكل المجتمع.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات نور الإمارات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
يعتمد هذا النوع من الثقافة التنظيمية على فكرة أن كل شخص يعمل في الشركة هو جزء من العائلة، وتُرى ثقافة العشيرة بشكل أساسي في المؤسسات الصغيرة حيث الشركة تمتلكها وتديرها عائلة؛ وفي هذا النوع من الشركات، تكون بيئة العمل داعمة للغاية ويتمتع الجميع بفرصة إبداء رأيهم في التغييرات، ويمكن أن يؤدي هذا إلى ابتكار رائع حيث توجد مجموعة متنوعة من الأفكار التي يشاركها الجميع في الشركة.